إن استخدام
مواقع التواصل الاجتماعي من السلوكيات الجديدة التي انتشرت بشكل كبير في المجتمع
وتأثيرها على شخصية الأبناء وسلوكيات الأسرة والمجتمع ومن هنا تأتي أهمية الدراسة
الحالية خاصة في البيئة العربية والتي تتصدى لهذا الموضوع لتحديد طبيعة العلاقة
بين استخدام شبكات التواصل الاجتماعي وأثرها على الأسرة بشكل عام والطفل بشكل خاص.ولأن وسائل التواصل
الاجتماعي التي تدخل جميع البيوت دون أي استئذان ويستخدمها جميع الفئات والأعمار
فهي أداة فتاكة إذا أُسيء استخدامها وقد تكون أداة شديدة الإيجابية إذا أحسن
استخدامها لذا استعرضنا أهم أثارها الإيجابية والسلبية على حياة الأفراد وخاصة
الأطفال.
تعليقات: 0
إرسال تعليق